إن كان سهلاً أن أستعيدَ عنوانَ خاطرةٍ قرأتها في صباح كانوني عام 1987م عبر إذاعة مدرستي الثانوية في كفرنجة عجلون، فليس أصعب من استرجاع شيء من عواطف بركانية لفتى في الخامسة عشرة من العنفوان، ما ...