فأما البر : فهي اللفظة الجامعة التي ينطوي تحتها كل أفعال الخير وخصاله ، وجاء تفسيره في الحديث الأول بأنه حسن الخلق ، وعُبّر عنه في حديث وابصة بأنه ما اطمأنت إليه النفس واطمأن إليه القلب ، وهذا ...
أجد في بعض المنتديات حديثًا يكون صحيحًا, وفي بعض المنتديات أجده ضعيفًا, ثم وضعته في موقع الدرر السنية ولم أجده, وهو حديث: "ذهب حسن الخلق بخيري الدنيا والآخرة" - وأنا لا أحفظ الحديث كاملًا -, لكن ...